
ولكي تظل بشرته صحية، فمن المهم ترطيبها بالشكل المناسب. لذلك احرصي على أن تحتفظي ببشرته رطبة حتى لا تُصاب بالجفاف.
الأكزيما حالة غير معدية و لكنها مقلقة و مؤلمة أحياناً، و عادة ما تمر بمرحلتين. المرحلة غير النشطة، حين يكون الجلد شديد الجفاف و سريع التهيج و مائل إلى التقشر و يحتاج للترطيب بشكل يومي، و المرحلة النشطة ( أو الهيجان) حين يحتاج الجلد للعلاج بأدوية موضعية لتهدئة الإلتهاب و تخفيف الحكة.
التدليك بالزيت الدافئ: يستخدم زيت جوز الهند تقليدياً لعلاج العديد من مشكلات الجلد عند الرضيع، ويعتقد أنه يعمل على تفتيح بشرة الطفل، لكنه في الواقع لا يبيض البشرة لكنه يتمتع بخواص ترطيب لسهولة امتصاصه، والتدليك به يسهل عملية التخلص من طبقات الجلد الميتة ما يساعد بمظهر بشرة نضر ومضيء.
الجلد هو خط دفاع الطفل الرضيع الأول ضد العالم الخارجي. لذلك، قد تتطلب العناية ببشرة طفلك اهتمامًا خاصًا وحماية للحفاظ عليها.
لمزيد من المعلومات حول الأمراض الجلديّة وكيف بإمكانها التأثير على أولادكم، الرّجاء الاطّلاع على الفيديو الغني بالنصائح العمليّة هنا.
يعتبر الترطيب خطوة حيوية في العناية ببشرة الأطفال، حيث أن بشرة الأطفال الرضع عرضة للجفاف. قد يساعد وضع الكريم المرطب بعد الاستحمام على حبس نسب الرطوبة والحفاظ على نضارة البشرة وترطيبها.
تابعوا موقع حلوها على منصة اخبار جوجل لقراءة أحدث المقالات
النصر يصالح جماهيره برباعية نور الامارات .. والقادسية يحقق فوزه الثاني توالياً
اختاري حفاضات ماصة وناعمة. قد لا تكون معظم حالات الطفح الجلدي سببًا لأي قلق أو شيء خطير، ولكن إذا استمر الطفح الجلدي، فمن الحكمة استشارة طبيب الأطفال.
– تجنب تعرض طفلك لأشعة الشمس المباشرة، خاصة خلال ساعات الذروة.
عند وضع اللوشن على جسم الطفل الرضيع، فأنتِ تقومين بما هو أكثر من حماية بشرته. فأنت في الحقيقة تُحفّزين حواسه وتُزيدي من الارتباط بينكما، من خلال لمستك الحنونة اللطيفة له ورائحة اللوشن الجميلة، وبذلك ينمو طفلك ويتطور وهو ينعم بالصحة والسعادة.
– في حالة الشك، استشر طبيب الأطفال للحصول على تشخيص دقيق.
إن الطبقة الخارجية من الجلد (الطبقة المتقرنة) هي أقل سماكة في بشرة الأطفال و الخلايا فيها متراصة بشكل أقل من تلك الموجودة في بشرة البالغين. كما أن التعرق الإمارات و الغدد الدهنية في بشرة الأطفال أقل نشاطاً من تلك الموجودة في بشرة البالغين، لذلك فإن طبقة الهايدروليبيد (وهي طبقة من الماء و الدهون التي تغطي سطح الجلد و تحميه) و الغلاف الحمضي الواقي (الجزء السائل من طبقة الهايدروليبيد وهو منخفض الحموضة) هما ضعيفان نسبياً في بشرة الأطفال.
كما أظهرت الأبحاث أن الأطفال في الدول المتقدمة الذين يسكنون في المناطق الحضرية حيث كثافة الملوثات أعلى، بالإضافة إلى أولئك الذين يعيشون في المناخات الباردة، هم أكثر عرضة للإصابة بهذا المرض.