
ولكي تظل بشرته صحية، فمن المهم ترطيبها بالشكل المناسب. لذلك احرصي على أن تحتفظي ببشرته رطبة حتى لا تُصاب بالجفاف.
العناية ببشرة الأطفال تتطلب الحرص والدقة لاختيار المنتجات المناسبة وتجنب العوامل التي قد تسبب التهيج. من خلال تنظيف البشرة بانتظام، الترطيب اليومي، وحمايتها من العوامل البيئية، يمكن الحفاظ على بشرة طفلك صحية وناعمة.
التدليك بالزيت الدافئ: يستخدم زيت جوز الهند تقليدياً لعلاج العديد من مشكلات الجلد عند الرضيع، ويعتقد أنه يعمل على تفتيح بشرة الطفل، لكنه في الواقع لا يبيض البشرة لكنه يتمتع بخواص ترطيب لسهولة امتصاصه، والتدليك به يسهل عملية التخلص من طبقات الجلد الميتة ما يساعد بمظهر بشرة نضر ومضيء.
ضَبْط حرارة ماء الاستحمام: وذلك بالمُحافظة على درجة الحرارة المُثلى للماء؛ بحيث تكون مُعتدلة؛ أي ليست باردة، أو ساخنة؛ إذ تُسبِّب درجات الحرارة العالية للماء التلف لجلد الطفل، بالإضافة إلى جفافه.
لمزيد من المعلومات حول الأمراض الجلديّة وكيف بإمكانها التأثير على أولادكم، الرّجاء الاطّلاع على الفيديو الغني بالنصائح العمليّة هنا.
اكتشف مضاد التصبغات تعرف على المزيد حول يوسيرين حول يوسيرين نور الامارات حول يوسيرين
جمال المرأة قناع النضارة وتضييق المسام "ماسك الزبادي والخميرة" مع د.سمر بدوي شاهد الان
عند استخدام منتج جديد، جربه على منطقة صغيرة من بشرة الطفل لمراقبة أي رد فعل تحسسي.
جمال المرأة أنواع ومشاكل البشرة المختلطة وطرق العناية بها
الترطيب اليومي: من أهم الخطوات للعناية ببشرة الرضيع الجافة والخشنة هي الترطيب اليومي مرتين أو ثلاث مرات، حيث تتوفر في الأسواق المزيد من المرطبات الخاصة بالرضع للوجه والجسم، وتتناسب مع البشرة الحساسة والجافة، مثل نور الإمارات لوشن شركة دوف المخصص لترطيب بشرة الرضيع.
العناية ببشرة الأطفال و الرضع تحتاج البشرة الفتية لعناية خاصة:
لا يزداد نشاط الغدة الدهنية إلا عند حدوث التغيرات الهرمونية في فترة البلوغ، و التي تظهر في سن الثانية عشر تقريباً.
صُنع مُقشِّر طبيعيّ لبشرة الطفل: مثل: خليط الحُمُّص، وماء الورد، لصُنع عجينة لطيفة منهما، ووضعها على بشرة الطفل مرَّة أُسبوعيّاً؛ لتقشير البشرة بِلُطف.
تُعرَف الإكزيما بأنَّها عبارة عن طفح جلديّ أحمر، وتظهر لدى الأطفال الذين لديهم تاريخ عائليّ من أمراض مُعيّنة، مثل: الربو، والحساسيّة، والتهاب الجلد، حيثُ تظهر الإكزيما في البداية على شكل طفح جلديّ على وجه الطفل، ثمّ تتحوَّل إلى طبقة قشريّة يتمّ عِلاجها باستخدام مُرطِّبات لطيفة، وصابون آمن على بشرة الطفل، وفي حال تفاقم وَضْع الإكزيما على الجلد تجب استشارة الطبيب المُختصّ.[٣]