![](https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgsHV3H37pnXZ7Dn9Fu0S3IDK40v0YMXOnD3DbQ1SFD_aKlaLgfgar5o8yiD7BESUb5oUa-R4YA7ck9N2_VVm5Ml-KsYy917k4VLIawwmYa3kzho5t1Fph4JiSfnh2UHameD2KMcC1ZSrFU0j5OJ-jTbrheeFi8JGU_UKDv7GgXDJSsHJhVKzVggmY0qfc/s1200/%D8%A7%D8%B6%D8%B7%D8%B1%D8%A7%D8%A8%D8%A7%D8%AA%20%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%85%20%D8%B9%D9%86%D8%AF%20%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B7%D9%81%D8%A7%D9%84_%20%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B3%D8%A8%D8%A7%D8%A8%D8%8C%20%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%86%D9%88%D8%A7%D8%B9%D8%8C%20%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%84%D8%A7%D8%AC.webp)
تمت الكتابة بواسطة: رزان صلاح آخر تحديث: ٠٨:٠٣ ، ١٢ أكتوبر ٢٠٢١ ذات صلة كيف أعرف أن طفلي لديه صعوبات تعلم
وإذا لم يكتسِب بعضَ المهارات المتوافقة مع سنٍّ معيَّنة أو مع صفِّ دراسي معيَّن، فمن الممكن أن يكونَ لديه اضطرابُ تَعَلُّم ذي صلة باللغة يُسبِّب ذلك. يُشير تعبيرُ "اضطراب القراءة" إلى اضطراب تَعَلُّم له علاقة بتَعَلُّم اللغة. ويُعدُّ خَللُ القراءة أحدَ الأنواع الشائعة من اضطرابات القراءة. يُعاني الشخصُ المُصاب باضطراب القراءة من مشكلات في ما يلي عادة:
صعوبات التعلُّم، مصطلح يختزن في طياته عالماً معقداً تمتزج فيه العوامل الوراثية والبيئية، والنفسية والاجتماعية، ليصنع جسراً معقداً بين الأفراد وعالم المعرفة، هل سبق لك أن تساءلت يوماً عن أسباب تلك الصعوبات التي تعترض بعض الأفراد في طريق التعلُّم، هل هي اضطرابات نفسية، أو اختلالات في الدماغ، أو مشكلات في الأداء الأكاديمي سببتها البيئة المحيطة.
وهناك الكثير من الأطفال الذين يجتمع لديهم اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط مع اضطراب التعلُّم.
لا توجد فحوص مخبرية لتحري اضطراب قلة الانتباه وفرط النشاط.يمكن للاستبيانات حول الجوانب المختلفة للسلوك والنمو أن تساعد الأطباء وخبراء العلاج النفسي على وضع التشخيص.ونظرًا لأن اضطرابات التعلم شائعة، فإن العديد من الأطفال يخضعون لاختبارات نفسية للمساعدة في تحديد ما إذا كانوا يعانون من اضطراب قلة الانتباه وفرط النشاط، ولتحري الإصابة بأحد اضطرابات التعلم، سواءً كان اضطراب التعلم عاملاً مُسبباً لعدم الانتباه أو مصاحبًا له.
مقارنةٌ بين "اضطراب نَقص الانتباه مع فَرط النَّشَاط" و"اضطرابات التَّعَلُّم":
كثيرًا ما يتحرك الطفل أو يتصرف كما لو كان "يعمل بمحرك آلي"
إذا لم تساعد التدابير البسيطة، فقد يكون التقييم الطبي أو النفسي مفيدًا لاستبعاد وجود اضطراب كامن، مثل اضطراب قلة الانتباه وفرط النشاط.
تأخر تحقيق مراحل النمو، على الرغم من نمو معظم الجوانب الأخرى طبيعياً.
اذكر خطوات طريقة أو تجربة ما واطلب من التلاميذ إعادتها بالترتيب.
ما هي العلامات والأعراض التي تشير إلى وجود صعوبات تعلمية؟ هل يمكن تمييزها عن التأخر العادي في التعلُّم؟ كيف يمكن تشخيص صعوبات التعلُّم؟ هل هناك اختبارات محددة للكشف عنها، أم يعتمد التشخيص على تقدير المختصين؟ ما هي أفضل الطرائق والأساليب لعلاج صعوبات التعلُّم؟ هل يمكن تجنب صعوبات التعلُّم أو الوقاية منها؟ هل توجد اضغط هنا إجراءات يمكن اتِّخاذها في وقت مبكر للتخفيف من تأثيرها؟ كل هذا ستجد الإجابة عنه في المقال الآتي.
ولكن ما يعود إلى صعوبات التعلم هو ما يعود إلى وجود الاضطرابات المذكورة في تعريف صعوبات التعلم، فيشترط في كون المشكلة صعوبات تعلم ألا تكون نتيجة مباشرة لأي من الإعاقات الأخرى أو عدم الرغبة في الدراسة أو ضعف التدريس وفرص التعلم أو عدم الاستذكار أو الرعاية المنزلية.
فمثلاً إذا كان لدى الطفل تأخر لغوي فإن التدخل سيوجه نحو تنمية اللغة دون تصنيف الحالة حيث إن التأخر اللغوي في هذه المرحلة قد يكون ظاهرة طبيعية تعود لتأخر النمو اللغوي، أو ظاهرة مشتركة بين عدد من الإعاقات. وفي جميع الأحوال فإن اكتشاف المشكلة في هذه الفترة والتدخل أمران في غاية الأهمية. فالتدخل في هذه المرحلة العمرية يدعم النمو الفكري والمعرفي واللغوي والاجتماعي لدى الأطفال كما أنه يقلل من المشاكل السلوكية عندهم. وبما أن التدخل في هذه المرحلة يشمل الأسرة فإنه يهيئ للطفل بيئة منزلية فاعلة تساعده على النمو والاستقرار النفسي. وكل ذلك يساعد التلاميذ على التعلم في المراحل اللاحقة.
وقد يشعر الأطفال الذين لديهم اضطرابات تعلم بما يلي أيضًا: